- الباشاقمرزمانالمراقب العام
- رقم العضوية : 9
عدد الرسائل : 474
تاريخ التسجيل : 22/01/2008
إعجاز القرآن الكريم مستمر حتى تقوم الساعة
السبت 06 مارس 2010, 01:58
كل نبي جاء لقومه بمعجزات استمرت وانتهت معه ومع نهاية أقوامه
لكن هذا الأمر لا ينسحب على رسول الله صلى الله عليه وسلم . لماذا لأن معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم هي القرآن الكريم والقرآن باق لأن الذي يحفظه ويصونه هو المولى العلي القدير ولأن قوم محمد صلى الله عليه ويلم باقون حتى ترفع الأقلام وتجف الصحف .
والقرآن الكريم سيظل معجزة إلى أبد الأبدين حتى تظهر دلائله ومعانيه ومقاصده التي لم تظهر حتى الآن ومنها ما نسوقه الآن
إن كفار مكة قالوا للرسول صلى الله عليه وآله وسلم : إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين ، ووعدوه بالإيمان إن فعل ، وكانت ليلة بدر ، فسأل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ربه أن يعطيه ما طلبوا ...فانشق القمر نصف على جبل الصفا ، ونصف على جبل قيقعان المقابل له ، حتى رأوا حراء بينهما ،فقالوا : سحرنا محمد ، ثم قالوا: إن كان سحرنا فإنه لا يستطيع أن يسحر الناس كلهم!!
فقال أبو جهل:اصبروا حتى تأتينا أهل البوادي فإن أخبروا بانشقاقه فهو صحيح ، وإلا فقد سحر محمد أعيننا ، فجاءوا فأخبروا بانشقاق القمر فقال أبو جهل والمشركون :هذا سحر مستمر أي دائمفأنزل الله : ( اقتربت الساعة وانشق القمر* وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر* وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر* ولقد جاءهم من الأنباء مافيه مزدجر* حكمة بالغة فما تغني النذر* فتول عنهم..) "
في زمننا هذا..
قال أحد الاخوة الإنجليز المهتمين بالإسلام اسمه داود موسى بيتكوك وهو الآن رئيس الأتحاد الإسلامي البريطاني وينوى أن يخوض الانتخابات القادمة باسم الإسلام الذي ينتشر في الغرب بمعدلات كبيرة أنه أثناء بحثه عن ديانة أهداه صديق ترجمة لمعاني القرآن بالإنجليزية فتحها فإذا بسورة القمر فقرأ (اقتربت الساعة وانشق القمر) فقال هل ينشق القمر؟ .. ثم انصد عن قراءة باقي المصحف ولم يفتحه ثانية .
وفي يوم وهو جالس أمام التلفاز البريطاني ليشاهد برنامجا على *ال بى بى سى* يحاور فيه المذيع ثلاثة من العلماء الأمريكان وكان يعتب عليهم أن أمريكا تنفق الملايين بل المليارات في مشاريع غزو الفضاء في الوقت الذي يتضور فيه الملايين من الفقر فظل العلماء يبررون ذلك أنه أفاد كثيرا في جميع المجالات الزراعية والصناعية...الخ ثم جاء ذكر أحد أكبر الرحلات تكلفة فقد كانت على سطح القمر وكلفت حوالي 100 مليار دولار فسألهم المذيع الكي تضعون علم أمريكا على سطح القمر تنفقون هذا المبلغ؟؟ رد العلماء أنهم كانوا يدرسون التركيب الداخلي لهذا التابع لكي يروا مدى تشابهه مع الأرض ثم قال أحدهم : فوجئنا بأمر عجيب هو حزام من الصخور المتحولة يقطع القمر من سطحه إلى جوفه إلى سطحه فأعطينا هذه المعلومات إلى الجيولوجيين فتعجبوا وقرروا أنه لا يمكن أن يحدث ذلك إلا أن يكون القمر قد انشق في يوم من الأيام ثم التحم وأن تكون هذه الصخور المتحولة ناتجة من الاصطدام لحظة الالتحام .
ثم يستطرد داود موسى بيتكوك : قفزت من على المقعد وهتفت معجزة حدثت لمحمد عليه الصلاة والسلام من أكثر من 1400 سنة في قلب البادية يسخر الله الأمريكان لكي ينفقوا عليها مليارات الدولارات حتى يثبتوها للمسلمين أكيد أن هذا الدين حق ... وكانت سورة القمر سببا لإسلامه بعد أن كانت سببا في أعراضه عن الإسلام
صور للشق في القمر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سبحان الله
فبعد الف وربعمائة عام يظهر الدليل على ما أنبأ به القرآن
ليؤكد للضالة و المشركين أن الله هو الواحد الأحد
سبحان الله ربي العظيم سبحان الله وبحمده
وهذا دليل ثانٍ
" للذكر مثل حظ الأنثيين"
بسم الله الرحمن الرحيم
حدثت هذه القصة في إحدى مستشفيات الولايات المتحدة الأمريكية وعلى إثرها أسلم أحد أطبائها .... كان هناك طبيب مصري على درجة جيدة من العلم مما كان له أثر في التعرف على العديد من الأطباء الأمريكيين وكان محط إعجابهم ومن كل هؤلاء كان له صديق عزيز وكانا دائمين التواجد مع بعضهم البعض ويعملان في قسم التوليد و في أحد الليالي كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت إلى المستشفى حالتي ولادة في نفس الوقت وبعد أن أنجبت كلا المرأتين اختلط المولودان ولم يعرف كل واحد لمن يتبع مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى وكله بسبب إهمال الممرضة التي كان المتوجب عليها كتابة إسم الأم على سوار يوضع بيد المولودين وعندما علم كلا الطبيبين المصري وصديقه وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفا من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى ، فقال الطبيب الأمريكي للمصري أنت تقول أن القرآن يبين كل شيء وتقول أنه تناول كل المسائل مهما كانت هيا أريني كيف تستطيع معرفة لمن كل مولود من المولودين فأجابه الطبيب المصري نعم القرآن نص على كل شيء وسوف أثبت لك ذلك لكن دعني أتأكد.
ثم سافر الطبيب إلى مصر وذهب إلى أحد علماء الأزهر وأخبره بما جرى معه وما دار بينه وبين صديقه
فقال ذلك العالم أنا لا أفقه بالأمور الطبية التي تتحدث عنها ولك أنا أقول سوف أقرأ لك آية من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحل بإذن الله ..... فقرأ العالم قوله تعالى ( وللذكر مثل حظ الأنثيين ) صدق الله العظيم .
بدأ الطبيب المصري بالتفكير في الآية وتمعن فيها ومن ثم عرف الحل ، ذهب إلى صديقه وقال له أثبت القرآن كل مولود لمن يعود فقال الأمريكي وكيف ذلك فقال المصري دعنا نفحص حليب كل إمرأة وسوف نجد الحل ، وفعلا ظهرت النتيجة وأخبر الطبيب المصري - وهو كله ثقة من الإجابة- صديقه كل مولود لمن يعود.
فاستغرب صديقه وسأله كيف عرفت ، فقال إن النتيجة التي ظهرت تدل على أن كمية الحليب في ثدي أم الذكر ضعف الكميه عند أم الأنثى وأن نسبة الأملاح والفيتامينات التي يحتويها حليب أم الذكر هي أيضا ضعف ما عند أم الأنثى ، ثم قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الآيه القرآنية التي استدل بها على
حل هذه المشكلة التي وقعوا فيها وعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي
والبقية تأتي
لكن هذا الأمر لا ينسحب على رسول الله صلى الله عليه وسلم . لماذا لأن معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم هي القرآن الكريم والقرآن باق لأن الذي يحفظه ويصونه هو المولى العلي القدير ولأن قوم محمد صلى الله عليه ويلم باقون حتى ترفع الأقلام وتجف الصحف .
والقرآن الكريم سيظل معجزة إلى أبد الأبدين حتى تظهر دلائله ومعانيه ومقاصده التي لم تظهر حتى الآن ومنها ما نسوقه الآن
إن كفار مكة قالوا للرسول صلى الله عليه وآله وسلم : إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين ، ووعدوه بالإيمان إن فعل ، وكانت ليلة بدر ، فسأل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ربه أن يعطيه ما طلبوا ...فانشق القمر نصف على جبل الصفا ، ونصف على جبل قيقعان المقابل له ، حتى رأوا حراء بينهما ،فقالوا : سحرنا محمد ، ثم قالوا: إن كان سحرنا فإنه لا يستطيع أن يسحر الناس كلهم!!
فقال أبو جهل:اصبروا حتى تأتينا أهل البوادي فإن أخبروا بانشقاقه فهو صحيح ، وإلا فقد سحر محمد أعيننا ، فجاءوا فأخبروا بانشقاق القمر فقال أبو جهل والمشركون :هذا سحر مستمر أي دائمفأنزل الله : ( اقتربت الساعة وانشق القمر* وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر* وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر* ولقد جاءهم من الأنباء مافيه مزدجر* حكمة بالغة فما تغني النذر* فتول عنهم..) "
في زمننا هذا..
قال أحد الاخوة الإنجليز المهتمين بالإسلام اسمه داود موسى بيتكوك وهو الآن رئيس الأتحاد الإسلامي البريطاني وينوى أن يخوض الانتخابات القادمة باسم الإسلام الذي ينتشر في الغرب بمعدلات كبيرة أنه أثناء بحثه عن ديانة أهداه صديق ترجمة لمعاني القرآن بالإنجليزية فتحها فإذا بسورة القمر فقرأ (اقتربت الساعة وانشق القمر) فقال هل ينشق القمر؟ .. ثم انصد عن قراءة باقي المصحف ولم يفتحه ثانية .
وفي يوم وهو جالس أمام التلفاز البريطاني ليشاهد برنامجا على *ال بى بى سى* يحاور فيه المذيع ثلاثة من العلماء الأمريكان وكان يعتب عليهم أن أمريكا تنفق الملايين بل المليارات في مشاريع غزو الفضاء في الوقت الذي يتضور فيه الملايين من الفقر فظل العلماء يبررون ذلك أنه أفاد كثيرا في جميع المجالات الزراعية والصناعية...الخ ثم جاء ذكر أحد أكبر الرحلات تكلفة فقد كانت على سطح القمر وكلفت حوالي 100 مليار دولار فسألهم المذيع الكي تضعون علم أمريكا على سطح القمر تنفقون هذا المبلغ؟؟ رد العلماء أنهم كانوا يدرسون التركيب الداخلي لهذا التابع لكي يروا مدى تشابهه مع الأرض ثم قال أحدهم : فوجئنا بأمر عجيب هو حزام من الصخور المتحولة يقطع القمر من سطحه إلى جوفه إلى سطحه فأعطينا هذه المعلومات إلى الجيولوجيين فتعجبوا وقرروا أنه لا يمكن أن يحدث ذلك إلا أن يكون القمر قد انشق في يوم من الأيام ثم التحم وأن تكون هذه الصخور المتحولة ناتجة من الاصطدام لحظة الالتحام .
ثم يستطرد داود موسى بيتكوك : قفزت من على المقعد وهتفت معجزة حدثت لمحمد عليه الصلاة والسلام من أكثر من 1400 سنة في قلب البادية يسخر الله الأمريكان لكي ينفقوا عليها مليارات الدولارات حتى يثبتوها للمسلمين أكيد أن هذا الدين حق ... وكانت سورة القمر سببا لإسلامه بعد أن كانت سببا في أعراضه عن الإسلام
صور للشق في القمر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سبحان الله
فبعد الف وربعمائة عام يظهر الدليل على ما أنبأ به القرآن
ليؤكد للضالة و المشركين أن الله هو الواحد الأحد
سبحان الله ربي العظيم سبحان الله وبحمده
وهذا دليل ثانٍ
" للذكر مثل حظ الأنثيين"
بسم الله الرحمن الرحيم
حدثت هذه القصة في إحدى مستشفيات الولايات المتحدة الأمريكية وعلى إثرها أسلم أحد أطبائها .... كان هناك طبيب مصري على درجة جيدة من العلم مما كان له أثر في التعرف على العديد من الأطباء الأمريكيين وكان محط إعجابهم ومن كل هؤلاء كان له صديق عزيز وكانا دائمين التواجد مع بعضهم البعض ويعملان في قسم التوليد و في أحد الليالي كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت إلى المستشفى حالتي ولادة في نفس الوقت وبعد أن أنجبت كلا المرأتين اختلط المولودان ولم يعرف كل واحد لمن يتبع مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى وكله بسبب إهمال الممرضة التي كان المتوجب عليها كتابة إسم الأم على سوار يوضع بيد المولودين وعندما علم كلا الطبيبين المصري وصديقه وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفا من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى ، فقال الطبيب الأمريكي للمصري أنت تقول أن القرآن يبين كل شيء وتقول أنه تناول كل المسائل مهما كانت هيا أريني كيف تستطيع معرفة لمن كل مولود من المولودين فأجابه الطبيب المصري نعم القرآن نص على كل شيء وسوف أثبت لك ذلك لكن دعني أتأكد.
ثم سافر الطبيب إلى مصر وذهب إلى أحد علماء الأزهر وأخبره بما جرى معه وما دار بينه وبين صديقه
فقال ذلك العالم أنا لا أفقه بالأمور الطبية التي تتحدث عنها ولك أنا أقول سوف أقرأ لك آية من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحل بإذن الله ..... فقرأ العالم قوله تعالى ( وللذكر مثل حظ الأنثيين ) صدق الله العظيم .
بدأ الطبيب المصري بالتفكير في الآية وتمعن فيها ومن ثم عرف الحل ، ذهب إلى صديقه وقال له أثبت القرآن كل مولود لمن يعود فقال الأمريكي وكيف ذلك فقال المصري دعنا نفحص حليب كل إمرأة وسوف نجد الحل ، وفعلا ظهرت النتيجة وأخبر الطبيب المصري - وهو كله ثقة من الإجابة- صديقه كل مولود لمن يعود.
فاستغرب صديقه وسأله كيف عرفت ، فقال إن النتيجة التي ظهرت تدل على أن كمية الحليب في ثدي أم الذكر ضعف الكميه عند أم الأنثى وأن نسبة الأملاح والفيتامينات التي يحتويها حليب أم الذكر هي أيضا ضعف ما عند أم الأنثى ، ثم قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الآيه القرآنية التي استدل بها على
حل هذه المشكلة التي وقعوا فيها وعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي
والبقية تأتي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى